تنقسم ألوان اللوحات إلى خمسة ألوان حسب ما تشير إليه  كالتالي:

اللون الأخضر:

تُستخدم اللوحات المرورية خضراء اللون  في الطرق الداخلية في المناطق المأهولة والعمران وتستخدمه غالبًا الأمانات والبلديات.

اللون البني:

يستخدم في اللوحات المرورية للإشارة إلى الأماكن الأثرية والتراثية وأيضًا لكل ما يتعلق بالسياحة والترفيه (اللوحة المشيرة إلى جبل أُحُد من شركة شواهد الطرق الصناعية)

اللون الأبيض:

يشابه استخدامه في اللوحات المرورية للون الأخضر حيث يستخدم أيضًا في المناطق الداخلية، ولكنه يشير إلى المرافق والمعالم الداخلية كالمتاجر، والجامعات، والمؤسسات وغيرها من المناطق العامة التي تحتوي على تجمعات.

اللون الأزرق:

أما اللون الأزرق في اللوحات المرورية  فلا يستخدم إلا خارج المدن أو النطاق العمراني بشكل عام وذلك لأنه يتم تركيبه على الطرق الدولية والطرق السريعة وكل مايختص بالسفر والانتقال خارج المناطق الداخلية وغالبًا ما تكون داخل اللوحات الزرقاء لوحات بيضاء أو خضراء حسب ما تشير إليه اللوحة فغالبًا ما تشير اللوحات الزرقاء لأكثر من مكان .

مع العلم أن كل اللوحات المرورية السابقة هي لوحات ثابتة لما لها من دلالات لا تتغير إلا نادرًا، فثبات اللوحات معتمد على ثبات ما تشير إليه على عكس النوع التالي وهو اللون الأصفر.

اللون الأصفر:

هذا اللون في اللوحات المرورية يتم استخدامه في الحالات المؤقتة، أي ما يتعلق بالإشارة لوجود منطقة عمل مخصصة أو عمليات إصلاح الطرق أو اضطراب جوي أو غيرها من الحالات الطارئة الغير مستمرة بشكل دائم.

ملاحظة: قد يتم استثناء بعض الحالات وتغيير ألوانها بناءً على تعليمات الدولة.

بعد معرفة كل لون من ألوان اللوحات المرورية  يجب معرفة دلالة شكل اللوحة نفسه.